كان العرب قديما يعبدون الاصنام والكواكب، في العصر الجاهلي وقبل مجيئ الاسلام كان يتخد البشر من الاصنام التي يقومون بصناعتها ب ايديهم من الحجارة والطوب ك اله لهم، يتعبدون فيه، ويتقربون اليه ويقدمون اليه قربانا، فهي اصنام حجارة لا تسمع ولا وتبصر ولا تسمن ولا تغني من جوع.
ما هي الأصنام
ف حاجة البشر لوجود خالق يتقربون اليه دفعهم الى بناء الاصنام التماثيل لعبادتها، ف الاصنام التي لا تنفع ولا تضر، فهي من صنع البشر، لا تسمن ولا تغني من جوع، وهنالك من لجأ الى عبادة الكواكب وعبادة الشمس واخرين عبدو القمر، واليوم هنالك من بعبدون الحيوانات ك البقر ويقدسونها ك الهندوس.
هل تضر الأصنام وتنفع
جاء الاسلام وعرّف البشر ب خالقهم سبحانه وتعالى، من خلال الرسل والانبياء الذين اصطفاهم الله تعالى من بين عباده، ليبلغو رسالاته السماوية للعباد، ويعرفوهم بخالقهم، وما هو الحق، وتخلصهم من عبادة الاصنام واللجوء لعبادة الخالق الحق لهم، ف الاسلام دين النور والهداية.
الاجابة
صواب