إفراد الله تعالى في ربوبيته وألوهيته وأسمائه الحسنى وصفاته العلى ، هو تعريف ل، خلقنا الله تعالى لعبادته وحده لا شريك له، فقد أرسل لنا الأنبياء والرسل المصطفون لابلاغ رسالة الله والدعوة للايمان بالله وبرسله، وترك عبادة الأصنام التي لا تضر ولا تنفع ولا تغني من جوع، سنتعفر على جواب سؤال اليوم فيما يلي.
إفراد الله تعالى في ربوبيته وألوهيته وأسمائه الحسنى وصفاته العلى
عندما نؤمن بالله وحده ونقر بأنه الله في ربوبيته وألوهيته وأسمائه الحسنى وبصفاته العلا، فهذا تماما ما نقصده بالتوحيد، التوحيد بالربوبية بأنه لا رب للكون سوى الله، فقد شمل مصطلح التوحيد ثلاثة أنواع وهي الربوبية والألوهية وتوحيد اسماؤه وصفاته.