تعتبر حادثة الإسراء والمعراج معجزتان حدثتا للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويقصد بالإسراء رحلته صلى الله عليه وسلم التي أخذه فيها جبريل عليه السلام ليلاً من البيت الحرام بمكة إلى المسجد الأقصى في بيت المقدس بفلسطين راكباً دابة البراق، كما انه يقصد بالمعراج صعوده صلى الله عليه وسلم برفقة جبريل عليه السلام من بيت المقدس إلى السماوات العلا في معراج أحضره معه سيدنا جبريل عليه السلام.