الصحابي الذي اشترى بئر رومة هو، امنا الله علينا بالدين الإسلامي وأرسل علينا الرسل لنشر دعوة الإسلامية ونشر الدين الإسلامي وآخر الرسل هو سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم ) قام الرسول الكريم بنشر الدين رغم ما تعرض له من الأذى من امته الا انه كان رحيم بهم وكان يسعى إلى دلهم على الطريق الصحيح ولقد عرف مفهوم الصحابي الذي يعبر عن من قام باتباع الرسول وتعلم منه اوصول وأحكام الدين الإسلامي والتفقة بالدين الإسلامي الا ان صحابة هم أكثر ناس قرب من رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم.
الصحابي الذي اشترى بئر رومة هو
لقد بشر الرسول صلى الله عليه وسلم عشرة من الصحابة بالجنة كونهم من امنوا بالله وعملوا أعمال صالحة وهم مذكورين في الحديث الذي رواه كل من عبد الرحمن بن عوف وسعيد بن زيد عن النبي أنه قال:«ابو بكر في الجنة، وعمر في الجنة، وعثمان في الجنة، وعلي في الجنة، وطلحة في الجنة، والزبير في الجنة، وعبد الرحمن بن عوف في الجنة، وسعد بن أبي قاص في الجنة، وسعيد بن زيد في الجنة وابو عبيدة بن الجراح في الجنة).
الصحابي الذي اشترى بئر رومة
كانت ومازالت الجنة هي الذي يسعى الإنسان إلى دخولها ومعرفة درجات وما فيها وما حدثنا عنها الرسول وما أمرنا من عبادة الله سبحانه وتعالى لا شريك له والإيمان بالدين الإسلامي والأعمال الصالحة الذي تقودنا إلى التقرب من الله سبحانه وتعالى الا ان الصحابة في حياتهم كان لهم نقطة محورية يسعون إليها بعد وفاة الرسول محمد( صلى الله عليه وسلم)وهي الجنة والوصول إلى أعلى درجاتها ورؤية الرسول الذي علمهم بمكانة الدين وعظمة الله سبحانه وتعالى.
الاجابة هي
عثمان بن عفان.