من امثلة ما لا يعذر أحد بجهله، هو إدراك حقيقة كلمات التوحيد، في قوله تعالى {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ}، وإن لم يعرف أن حرف لا قد وضعت في اللغات للنفي، و كلمة إلا للإثبات الوجود، وأن يقصد بالكلمه هذه هو الحصر، وما كان من هذا القسم لا يُعذر أحد يدعي الجهل بمعاني، لأنها واضحة للجميع ولا مجال لإنكار معرفتها لهم، ولا يلتبس تأويله،
من امثلة ما لا يعذر أحد بجهله؟
قال ابن العباس رضي الله عنه “تفسير القرآن على أربعة أوجه: وجه تعرفه العرب من كلامها، وتم تفسيرة لا يعذر أحد بجهالته، فان القران نزل باللغه العربيه، وحيث ان العرب تعرف القران من اسلوب الكلام، ويتم تبدل الي معلومات معناه النصوص المتضمنه في التشريع والاحكام والدلائل التوحيد، ولا يتم تعذير احد بجهالته فانها امر واضح بحيث يتبادر الي الاذهان معرفته من دون الحاجه الي الارهاق الذهن.
الاجابه الصحيحه هي( من الامثله ما لا يعذر اح بجهله).