إذا حللت بِوَادٍ لا أنيس به فاجلد عميرة من القائل، من المعروف ان قال ابن المكرم لابي العياء اما ترى غلامي هذا كم اعطيه وماله شيء حيث انه قال نعم كسب الكناسين لابركة فيه وهذا ما قال له .
إذا حللت بِوَادٍ لا أنيس به فاجلد عميرة من القائل
قيل فلان يخبا العصا كناية عن الابنة، وبالاضافة الى ان فلان ينام بلا نيام ولا يحمي ظهرة، كما ان كان حفص النحوي معروفا بالابنة فقال يوما وعنده حماد عجرد كما ان بلغني ان لهم ارماحا منكوسة حيث قال حماد صح الحديث ما اخذ عن اهله.
إذا حللت بِوَادٍ لا أنيس به فاجلد عميرة من القائل
من الجدير بالذكر ان مخنث يدخل الىة حجرة النبي محمد بن عبد الله ( صلى الله عليه وسلم ) فقال ان ملك النبي محمد صلى الله عليه وسلم الطائف اخذ ابنه نفيلة تقبل باربع وتدبر عثمان بالاضافة الى انه قال له النبي (إذا حللت بِوَادٍ لا أنيس به فاجلد عميرة من القائل).
الاجابة هي
لا عَيْبٌ ولا حَرَجُ فجاء الإسلام بتحريم هذه العادة المشينة القبيحة