اكتب اربعة اسطر ابين فيها الوحدة بين اقطار الوطن العربي، في الوحده قوة، وفي التشتت ضعف، احدى المقولات التي اشتهرت حول العالم، فأساس القوه في الحياه هو وحده افراد الاسرة، وحده افراد المجتمع، وحده الدول العربيه، وحده الاسلام وعواصمه.
الوحدة ما بين الاقطار العربية
قال تعالى: واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا، صدق الله العظيم، والله سبحانه وتعالى امرنا بالوحده والتكاتف والتساند وان نركز على بعضنا البعض، حتى نتمكن من النهوض بانفسنا وتحقيق ما نرجوه دون التعرض لايه خيبات امل في الحياه .
من آثار الوحدة العربية
فلا تستطيع تحقيق كل ما نريد في هذه الحياه بعزمنا وارادتنا ووحدتنا وعلينا البعد كل البعد عن التشتت الذي يشتت اهدافنا وامورها حياتنا المختلفه، لم يستطع الاحتلال فرض سيطرته على اراضينا وشعوبنا ودولنا الا لان العرب قد تشتتوا.
الاجابة
إن الوحدة بين الأقطار العربية تجعل الشّعوب العربيّة والإسلاميّة كالجسد الواحد والبنيان المرصوص، الذي لا يستطيع تفرقته أحد، بينما يمثل التّشرذم والانفصالات وكثرة المشاكل علامة الضّعف والهزيمة والفشل. لذلك في حين كان المسلمون أقوياء عندما كانت الوحدة والترابط بينهم قوية، ولم يستطع أعداء الأمة الإسلامية تحقيق ما أرادوه وما خططوا له إلاّ عندما تفرّق المسلمون. وتشتّتت أهدافهم وأمورهم وكثرت الخلافات بينهم. وقد كان من أجل أهداف وأماني القادة وكبار المسلمين عبر التّاريخ والأزمان أن تبقى الأمّة الإسلاميّة موحّدة مترابطة كالجسد الواحد.