Question

لخص قصة عشت احداثها او سمعتها او قراتها واصفا احداثها الرئيسة ومبينا موقفك من شخصياتها، تعرف اللغة العربية بأنها من اهم اللغات التي تحتوي على العديد من المواضيع والقواعد بجميع انواعها النحوية واللغوية والبلاغية والصرفية وغيرها، كما انها لغة مقدسة بسبب انها لغة القرآن الكريم .

ما هو تعريف القصة ؟

مما لا شك فيه ان القصة ترعف بانها فن   أدبي عالمي قديم، حيث انه قد اكتشف عند معظم الشعوب والأمم قبل الإسلام، اضافة الى ان القرآن الكريم قد احتوى على الكثير من  قصص الأمم السابقة، كما انه من خلال تلك القصص قد خاطب العرب بطريقة قصصية ملائمة لميولهم وطبائعهم المعتمدة.

ما هي انواع القصة ؟

بالاضافة الى ان يعرف بان للقصة نوعان مختلفين عن بعضهما العض، فالنوع الاول هو القصة خيالية والنواع الثاني هي القصة الحقيقية، حيث ان الخيالية  تعتبر الشخصيات فيها من نسج خيال الكاتب فليس لها وجود حقيقي، كما انها تكون ذات طابع رومانسي  يصور بطولات الفرسان ويصف العلاقات السامية والأخلاق النبيلة.

الاجابة :

• في زمن بني اسرائيل كان هناك رجل يعيش على شاطئ البحر، و احتاج الى مبلغ من المال، فتوجه الى رجل في القرية المجاورة من خلال المركب، واستدان من الرجل الآخر ألف دينار، و وعده بأن يردها له عندا يتيسر له الحال، و لمل حان وقت السداد لم يجد الرجل المركب التي يمكن أن يتوجه بها ليرد المبلغ، فحزن الرجل صاحب الدين و طلب من الله أن يعينه، فخطرت في باله فكرة، و هي أن يقوم بوضع المال في خشبة و يرسلها لصاحب المال، و بالفعل وصلت الخشبة، حيث قد وجدها صاحب المال ليستخدما في الطبخ لبت اهله، فوجد بها المال و الرسالة، و لم يرتاح للرجل بال الى أن توجه الى صاحب المال ليسأله هل وصلك المال فأجابه نعم، فقال الرجل الحمدلله الآن أشعر بالراحة، فالدين هم في الليل و مذلة في النهار.

Answer 1

الاجابة / في زمن بني اسرائيل كان هناك رجل يعيش على شاطئ البحر، و احتاج الى مبلغ من المال، فتوجه الى رجل في القرية المجاورة من خلال المركب، واستدان من الرجل الآخر ألف دينار، و وعده بأن يردها له عندا يتيسر له الحال، و لمل حان وقت السداد لم يجد الرجل المركب التي يمكن أن يتوجه بها ليرد المبلغ، فحزن الرجل صاحب الدين و طلب من الله أن يعينه، فخطرت في باله فكرة، و هي أن يقوم بوضع المال في خشبة و يرسلها لصاحب المال، و بالفعل وصلت الخشبة، حيث قد وجدها صاحب المال ليستخدما في الطبخ لبت اهله، فوجد بها المال و الرسالة، و لم يرتاح للرجل بال الى أن توجه الى صاحب المال ليسأله هل وصلك المال فأجابه نعم، فقال الرجل الحمدلله الآن أشعر بالراحة، فالدين هم في الليل و مذلة في النهار.