تتعدد صور التكريم والثواب في الآخرة فما نصيب العادلين منها؟، أعد الخالق سبحانه وتعالى لعباده المؤمنين، الصابرين، الموحدين به، سبحانه وتعالى والمؤمنين به كامل الايمان وكامل الاسلام ما لا عين رات، ولا اذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر.
من صور التكريم والثواب في الآخرة
أعد الله لعباده جنه عرضها السماوات والارض اعدت للمتقين، للعباد المؤمنين، الموحدين بالله تعالى، حيث قسم التوحيد الى ثلاثه اشكال اولها التوحيد الربوبيه، بان الله رب كل شيء بيده مقاليد ومفاتيح السماوات والارض، هو الرازق سبحانه وتعالى.
ما هو نصيب العادلين من الله يوم القيامة
وتوحيد الالوهيه بان لا اله الا الله في هذا الكون الواسع لا شريك معه اطلاقا، والشكل الاخير من اشكال التوحيد هو توحيد الاسماء والصفات، التي تمكننا عند فهمها وفهم الله سبحانه و تعالى واليقين بشكل كامل بان ما يصيبنا ما هو الاخير من الله فرب الخير لا ياتي الا بخير.
الاجابة
أن الله سبحانه وتعالى يحب العادلين فيكرمهم يوم القيامة فيجعلهم عن يمينه على منابر من نور.