يريد محمد تلاوة ٣٥ من القرآن الكريم، فإذا كان عدد صفحات المصحف ٦٠٤ صفحة فكم صفحة عليه أن يقرأ تقريبًا ، يمثل القرآن الكريم آخر الكتب السماوية والمصدر الأول للمسلمين في شريعتهم الإسلامية ، وهو أول ما نزل على سيدنا محمد ببعض آياته العطرة بليلة القدر، عند تبليغه بالرسالة .
بماذا تفيدنا قراءة القرآن
لقد بين علماء الدين أن أعظم الأعمال وأشرف العلوم هو تعلم القرآن الكريم وتلاوته ، وأنه شرف لمن يتعلق به ، فلا شيء أعظم من كلام الله وأعظم من كتابه ، الذي يعد الأصدق والأفصح والأبلغ كلاما ، والأحسن نظاما ، وخاصة عند قراءته في إناء الليل و في أطراف النهار.
ما فضل قراءة القرآن
إن قراءة القرآن الكريم هي حرز وحماية للقارئ في الدنيا والآخرة فتمنع الأيادي الخاطئة أن تصل إليه ، كما أنه ينال الأجر والثواب الذي وعده الله به ، فمن قرأها ليرضي الله فهي تجارة لا تفسد ، و هي تبعث في الإنسان الطمأنينة و الهناء و راحة البال و السلام الداخلي ، و تزيد من إيمانه و يقينه بالله و بحسن صنيعه ، و تزيد من قناعته بما قسمه الله له .
حل السؤال : يريد محمد تلاوة ٣٥ من القرآن الكريم، فإذا كان عدد صفحات المصحف ٦٠٤ صفحة فكم صفحة عليه أن يقرأ تقريبًا