تعد من كبائر الذنوب التي أخبر عنها النبي صلى الله عليه وسلم، تعتبر الذنوب الكبيرة هي ما كان حراما مخضا نصت الجدلائل اللقطعية على عقوبة لها في الدنية والاخرة بالاضافة الى انه قال العديد من العلماء هي ما يترتب على فعلها حد .
كبائر الذنوب بالترتيب
روى أبو هريرة -رضيَ الله عنه- عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (اجْتَنِبُوا السَّبْعَ المُوبِقَاتِ قالوا: يا رَسُولَ اللَّهِ، وَما هُنَّ؟ قالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ، وَالسِّحْرُ، وَقَتْلُ النَّفْسِ الَّتي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بالحَقِّ، وَأَكْلُ الرِّبَا، وَأَكْلُ مَالِ اليَتِيمِ، وَالتَّوَلِّي يَومَ الزَّحْفِ، وَقَذْفُ المُحْصَنَاتِ المُؤْمِنَاتِ الغَافِلَاتِ)
حديث الكبائر اليمين الغموس
يعتبر الشرك بالله سبحانه وتعالى هو اكبر الكبائر واعظمها وله نوعان الشرك الاكبر بان يجعل الانسان شرك لله سبحانه وتعالى فيعبد غيره من الشجر او الحجر او النجوم او غيرها كما ورد في القران الكريم ((إِنَّ اللَّـهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ).
الاجابة هي
• الشرك بالله وعقوق الوالدين.