0 تصويتات
بواسطة (938ألف نقاط)

لماذا جئت تطلب أن أضحي مزخرفة، تعتبر هذه القصيدة الشعرية من أنواع الشعر المهمة والمتميز والتي اكتسبت الشهرة الواسعة في العالم العربي بسبب كلماتها التي نالت اعجاب العديد من المتابعين على صفحات التواصل الاجتماعي المتعددة.

من قائل هذه الابيات لماذا جئت تطلب أن أضحي 

يعتبر هذه الابيات الشعرية من الابيات التي قالها الشاعر الكبير مانع سعيد العتيبة وهو أحد شعراء دولة الامارات العربية المتحدة المشهورين والمعروفين على مستوى الامارات والمستوى الخليجي والعربي والذي تميز باسلوبه الراقي في الشعر والذي يلامس الواقع.

ما هي الانجازات الشعرية للدكتور مانع العتيبة

يوجد العديد من الانجازات الشعرية والكتابات المتعددة التي قام بها الشاعر الكبير مانع العتيبة حيث قام باصدار الكثير من الديونات الشعرية المتميزة التي وصل عددها الى ثلاثة وثلاثين ديوان شعري مختلف وهو من الشخصيات ذات المكانة الكبيرة في الامارات.

الاجابة: 
“لماذا جِـئـتَ تَـطـلبُ أن أضحي وأنسى نَزفَ جُرحيِ
أجِـئْـتَ مُـواسياً يا صديـقي أم يُـهـمُـكَ أن ترى آثـارَ ذبـحــي؟
نـعـم أنا الذّبـيـحُ وأنت مِـثـلي تُـقـاسـي نـارَ جُـرحٍ ذاتَ لـفـحِ
لقد أغـلـقْـتُ دونكَ بابَ قـلبـي، فلا تَقرَع بـِقـبـضَـةِ نادمٍ إن شِئتَ نُصحِي
لماذا عُـدتَ تَـنـفُـخُ فـي رَمَادي وجَمْراً نائـمـاً فـيـه تُـــصــحي؟
زرعـنا في ثرى الود ورداً فرويته من آبـارِ مـلــــــــــحِ
ماتَ الـوردُ وضاعت جـهـودُك في إغـاثـتـه وكـــدحِ
ولـيـس يـُفـيـدُني مِنـك اعتذارٌ ولا يُجـدي التراجعُ و الـتـنـحّي
ولستُ مُبدلاً حُــبــّــــــي بكرهٍ ولا عِــــزّ الجـبـال بـذُلِ سَـفْـح
مـعـارِكُـنـا انتـهَت مـعـارِكُـنـا انتـهَت
أفلا تَراني قد رميتُ مُـهـنـّدي وكسرتُ رُمحي؟”

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (938ألف نقاط)
مختارة بواسطة
 
أفضل إجابة
الاجابة: 
“لماذا جِـئـتَ تَـطـلبُ أن أضحي وأنسى نَزفَ جُرحيِ
أجِـئْـتَ مُـواسياً يا صديـقي أم يُـهـمُـكَ أن ترى آثـارَ ذبـحــي؟
نـعـم أنا الذّبـيـحُ وأنت مِـثـلي تُـقـاسـي نـارَ جُـرحٍ ذاتَ لـفـحِ
لقد أغـلـقْـتُ دونكَ بابَ قـلبـي، فلا تَقرَع بـِقـبـضَـةِ نادمٍ إن شِئتَ نُصحِي
لماذا عُـدتَ تَـنـفُـخُ فـي رَمَادي وجَمْراً نائـمـاً فـيـه تُـــصــحي؟
زرعـنا في ثرى الود ورداً فرويته من آبـارِ مـلــــــــــحِ
ماتَ الـوردُ وضاعت جـهـودُك في إغـاثـتـه وكـــدحِ
ولـيـس يـُفـيـدُني مِنـك اعتذارٌ ولا يُجـدي التراجعُ و الـتـنـحّي
ولستُ مُبدلاً حُــبــّــــــي بكرهٍ ولا عِــــزّ الجـبـال بـذُلِ سَـفْـح
مـعـارِكُـنـا انتـهَت مـعـارِكُـنـا انتـهَت
أفلا تَراني قد رميتُ مُـهـنـّدي وكسرتُ رُمحي؟”
مرحبًا بك إلى حلول الكتاب، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...