0 تصويتات
بواسطة (400ألف نقاط)

الشفاعة تأتي بمعنى التوسط لأحدهم لدفع مضرة أو جلب خير بيوم الحساب ، و بالإسلام هناك ثلاثة شروط لقبولها و أهمها أن يرضى الله عن الشافع ، و أن يرضى كذلك عن المشفوع له ، و أن يأذن الله للشافع بأن يشفع للمشفوع .

ما هي أنواع الشفاعة 

هناك قسمان للشفاعة منها الشفاعة الكبرى و هي خاصة برسولنا محمد صلى الله عليه و سلم ، و تكون خاصة بأهل الجنة بدخولهم للجنة ، كأن يشفع سيدنا محمد لأمته بدخول أمته دون حساب ، و هناك الشفاعة العامة و هي خاصة بالرسول و المسلمين ، و تكون شفاعة لأناس دخلوا النار ممن استحقوا دخولها في ألا يدخلوها ، و كذلك الشفاعة لمن استحق دخول الجنة من أهل الإيمان بأن يزدادوا درجات و رفعة بالجنة .

معلومات عن الشفاعة 

تم أخذ الشفاعة من الشفع و تعني الطلب لشيء مستخدما الشفيع ، و المستشفع هو من يملك حق بقبول وساطته و شفاعته ، و تكون من أحد له مقدار و مكانة عند الأعظم ، و هي مسموحة بالإسلام لتحقيق الأغراض و ليس هناك من بأس ما بين الطلب و الإجابة ، و شفيعنا الكبير بيوم القيامة هو سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم ، سيد الخلق و أحبهم عند الخلق ، اللهم جعلنا و إياكم ممن يتشفع لهم الرسول الكريم و ندخل الجنة من أوسع أبوابها .

حل السؤال : .......الشفاعة العظمى تكون

  • الإجابة: تعد الشفاعة العظمى هي من المقام المحمود وهي شفاعة خاصة بالرسول صلى الله عليه وسلم وتكون في الأخرة يوم القيامة.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (400ألف نقاط)
مختارة بواسطة
 
أفضل إجابة

حل السؤال : .......الشفاعة العظمى تكون

  • الإجابة: تعد الشفاعة العظمى هي من المقام المحمود وهي شفاعة خاصة بالرسول صلى الله عليه وسلم وتكون في الأخرة يوم القيامة.
مرحبًا بك إلى حلول الكتاب، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...