ما الواجب على من اراد السؤال عن مسألة شرعية؟ ديننا الاسلامي دين اليسر ودين الرحمة، حيث أباح للمسلم الاستفسار والسؤال في أي مسألة من مسائل الفقه، وأكد ذلك بقوله تعالى " فاسألو أهل الذكر ان كنتم لا تعلمون" ومن أراد أن يتفقه في أمور الدين عليه أن يسأل أهل العلم والمعرفة فهم أكثر الناس معرفة بأمور الدين..
ما الواجب على من اراد السؤال عن مسألة شرعية؟
ويترتب على من أراد السؤال في أي فقه أو علم من العلوم الدينية عدة أم
ور وهي: الذهاب لأصحاب التخصص الدقيق للمسألة التي يريد الاستفسار عنها، لأن العلم الشرعي يعتبر علم واسع وشامل للكثير من العلوم الفرعية مثل: علم الشريعة، والفقه وعلم التفسير وعلم المواريث، وعلم الحديث أو ان لم يرد ان يسأل عليه الرجوع الى القرءان الكريم فهو يعد المصدر الاول للتشريع..
ما الواجب على من اراد السؤال عن مسألة شرعية؟
الاجابة الصحيحة هي أن يسأل أصحاب التخصصص الدقيق من العلوم الشرعية