تعد مرحلة المراجعة الخطوة الثالثة في مراحل صدور النظام، النظام هو عبارة عن مجموعة من التشريعات والقوانين الخاصة بمؤسسة او منشأة معينة ،وذلك مهما كانت طبيعتها ،ولكي يتم النجاح في اهداف المنشأة وتحقيقها جميعا ،فانه يجب اللجوء لاختيار القوانين المتناسبة مع الاهداف المرجوة ،اذ يجب التدرج في وضع القوانين ،وذلك من خلال القيام بالخطوات المطروحة ،والتي تبدا بمرحلة الاقتراع .
ماهي خطوات صدور النظام ؟
حيث ان القيام باصدار النظام يتضمن القيام بعدة خطوات ومنها واهمها هي : مرحلة الاقتراع ،بينما المرحلة الثانية فتتمثل في دراسة المقترحات والتي يتم اقتراحها في المرحلة الاولي ،اما المرحلة الثالثة فهي القيام بالمراجعة لمجمل النتائج ،اما المرحلة الاخيرة من هذه المراحل فهي تتمثل باصدار النتائج ونشرها .
كيف تختلف طبيعة النظام السياسي عن النظام العملي ؟
يذكر هنا بان النظام الخاص بالمنشأة المحددة يحقق النجاح الهائل ،وذلك اذا ما تم العمل بمجمل الاهداف المحددة عند صدور النظام ،فطبيعة النظام السياسي يختلف عن النظام العملي المتبع في منشأة اقتاصدية او تجارية ،بينما يعتبر الشيئ المشترك بينهما فهو المراحل المقترحة والتي من خلالها يتم بناء النظام وعلي اختلاف انواعه .
اجابة سؤال تعد مرحلة المراجعة الخطوة الثالثة في مراحل صدور النظام؟
الاجابة :