ضغوط العمل ومواعيد تسليم المهام من سمات العصر الحديث التي تضع على عاتق الموظف أعباء إضافية، كيف يمكن للموظف تحويل تلك الضغوط السلبية إلى إيجابية، وتحقيق النجاح الوظيفي، يعتبر العمل او ما يسمى في الشغل هو مجود ارادي واع الذي يستهدف منه العامل او المشتغل انتاج السلع والخدمات.
يحتاج الموظف لعلاج ضغوط العمل السلبية إلى مراعاة عدة أمور منها بيت العلم
من الجدير بالذكر ان العمل هو مجهود فردي او جماعي الذي يستهدف منه المشتغل انتاج مجموعة مختلفة من السلع والخدمات لاشباع حاجاته، بالاضاغفة الى انه من هذا التعريف يتضح لنا ان مجهود الحيوانات او مجهو الانسان بغير هذف لا يعتبر عملا .
الضغوط الإيجابية في مجال العمل تؤدي إلى القلق والاضطراب وانخفاض الأداء
من الجدير بابلذكر انه يحتاج العمل الناجح الى مجموعة من المعارف التي من الممكن ان تتطلب تحصيلها تعليميا خاصا التي تساعد في ادائه بطريقة مناسبة لقبوله في العديد من المجتمعات الاخرى المتنوعة والمختلفة في اداء العمل
الاجابة هي من خلال ضغوط العمل ومواعيد المهام والتي من خلالها تحويل العمل من الضغوطات السلبية الىة الضغوطات الايجابية