الشفاعة العظمى هي شفاعة، تعد الشفاعة لغة مصدرها شفع، والشفع ضد الوتر، فهنا يصبح الواحد اثنين، بمعنى يصبح الوتر شفعا، والثلاثة أربعا وهلّم جرّا، أما اصطلاحا فيقصد بالشفاعة هي التوسط عند الآخرين بغرض جلب منفعة، أو دفع مضرة، وأطراف الشفاعة هم الشافع، والمشفوع إليه، والمشفوع له، وتقسم الشفاعة إلى قسمين هي الشفاعة الثابتة المشروعة، والشفاعة الباطلة.
الشفاعة العظمى هي شفاعة
تنوعت الشفاعة وبلغت سبعة انواع كما يلي: الشفاعة العظمي وهي شفاعى النبي محمد صل الله عليه وسلم، في العباد، وتأتي بعد الحشر والبعث، وهي شفاعة خاصة للني عليه الصلاة والسلام، وهناك شفاعة النبي عليه الصلاة والسلام بدخول اهلة الجنةاليها، والشفاعة التي يخرج بها الموحدين من النار، الشفاعة في رفع درجات اهل الجنة درجة، الشفاعة للرسول عليه الصلاة والسام بالشفاعة لعمه بتخفيف عذابهاب طالب الذي مات كافرا، فهو مخلد ف النار.