0 تصويتات
بواسطة (834ألف نقاط)

كان ابو هريرة بارا بامه اذكر قصة تؤكد هذا المعنى، الصحابي الجليل ابوهريرة هو عبد الرحمن بن صخر الدوسي سمي بذلك نسبة لقبيلة دوس، وقد ساند الصحابة الرسول صل الله عليه وسلم في نشره للدعوة الاسلامية.

كان ابو هريرة بارا بامه اذكر قصة تؤكد هذا المعنى؟
وسمي بأبي هريرة لانه كان يملك هرة صغيرة كانت معه اغلب الوقت،  رافق النبي لمدة ثلاثة سنوات متتالية، فهو صحابي بار ب امه جدا، ومن مظاهر ذلك التالي.
 ابو هريرة بارا بامه وضح؟
ان أبا هريرة رضي الله عنه يأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم يرجوه أن يدعو لأمه المشركة بالهداية للإسلام ، فيدعو لها فتسلم ، فأنصت لأبي هريرة يحدثك بالقصة قال : ( كنت أدعو أمي إلى الإسلام وهي مشركة ، فدعوتها يوماً فأسمعتني في رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أكره ، فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أبكي ، قلت : يا رسول الله ، إني كنت أدعو أمي إلى الإسلام فتأبى علي ، فدعوتها اليوم فأسمعتني فيك ما أكره ، فادع الله أن يهدي أم أبي هريرة .
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اللهم اهد أم أبي هريرة) .
فخرجت مستبشراً بدعوة نبي الله صلى الله عليه وسلم ، فلما جئت فصرت إلى الباب فإذا هو مُجافٍ ، فسمعت أمي خشف قدمي .
فقالت : مكانك يا أبا هريرة ، وسمعت خضخضة الماء .
قال : فاغتسلت ولبست درعها وعجلت عن خمارها ففتحت الباب ثم قالت : يا أبا هريرة أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، قال : فرجعت إلى رسول الله فأتيته وأنا أبكي من الفرح ، قال قلت :يا رسول الله أبشر قد استجاب الله دعوتك وهدى أم أبي هريرة ، فحمد الله وأثنى عليه وقال خيراً )

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (834ألف نقاط)
مختارة بواسطة
 
أفضل إجابة
الاجابة

ان أبا هريرة رضي الله عنه يأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم يرجوه أن يدعو لأمه المشركة بالهداية للإسلام ، فيدعو لها فتسلم ، فأنصت لأبي هريرة يحدثك بالقصة قال : ( كنت أدعو أمي إلى الإسلام وهي مشركة ، فدعوتها يوماً فأسمعتني في رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أكره ، فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أبكي ، قلت : يا رسول الله ، إني كنت أدعو أمي إلى الإسلام فتأبى علي ، فدعوتها اليوم فأسمعتني فيك ما أكره ، فادع الله أن يهدي أم أبي هريرة .

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اللهم اهد أم أبي هريرة) .

فخرجت مستبشراً بدعوة نبي الله صلى الله عليه وسلم ، فلما جئت فصرت إلى الباب فإذا هو مُجافٍ ، فسمعت أمي خشف قدمي .

فقالت : مكانك يا أبا هريرة ، وسمعت خضخضة الماء .

قال : فاغتسلت ولبست درعها وعجلت عن خمارها ففتحت الباب ثم قالت : يا أبا هريرة أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، قال : فرجعت إلى رسول الله فأتيته وأنا أبكي من الفرح ، قال قلت :يا رسول الله أبشر قد استجاب الله دعوتك وهدى أم أبي هريرة ، فحمد الله وأثنى عليه وقال خيراً )
مرحبًا بك إلى حلول الكتاب، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...