يعد المصدر الثاني للتشريع الاسلامي،تقوم معظم الدول الاسلامية علي اعتماد المصادر الشرعية في العديد من الانظمة الادارية والقانونية ،حيث يتم ذلك استنادا ووفقا لاحكام الشريعة الاسلامية الغراء ،والتي يتم تطبيقها في مختلف المناحي.
يعد المصدر الثاني للتشريع الاسلامي
ويعد القران الكريم والذي نزل علي سيدنا محمد صل الله عليه وسلم بواسطة جبريل عليه السلام هو المصدر الاول من مصادر الشريعة الاسلامية ،اذ تم من خلاله وضع الحد الفاصل بين الحق والباطل ،فهو معتمد بمعظم الدول الاسلامية.
يعد المصدر الثاني للتشريع الاسلامي
يذكر هنا بان مصادر التشريع الاسلامي هي التي تستند علي الاساسيات المحددة للدين الاسلامي الحنيف .
اجابة سؤال يعد المصدر الثاني للتشريع الاسلامي؟
الاجابة :