المراد بالدرجات في قوله صلى الله عليه وسلم وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ هي، بالنسبة للايمان كما قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى:(أصول الايمان، وهي عبارة عن بذاتها اصول الدين، كما ان الايمان هو جميع مايتعلق بالدين وهو الاسلام بمعنى اشمل غووالهدى او البر والتقوى جميعها ذات المعنى نفسه، وذلك ماامر الله به وبعثه الى الرسول والذي شمل كل من العلم النافع.
المراد بالدرجات في قوله صلى الله عليه وسلم وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ هي
من أعظم طرق العلو في درجات الجنة الايمان بالله ، قوله تعالى(ومن ياته مؤمنا قد عمل الصالحات فأولئك لهم الدرجات العلى)، كما قال الشيخ السعدي رحمه الله :(ومن يأت رقه سيحانه مؤمنا به مصدقا لرسله عليهم الصلاة والسلام، وابتاع كتبه و عمل الصالحات، الواجية والمستحبة)، فاولئك لهم الدرجات العلى والثواب العظيم.
المراد بالدرجات في قوله صلى الله عليه وسلم وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ هي
الاجابة هي
منازل الجنة او الحسنات.