الحكم التجويدي في قوله تعالى (من أقصا) إخفاء، التجويد لغة ،هو عبارة عن اتقان الشيئ واحسان صنعه ،بينما يعرف من الناحية التطبيقية بانها القدرة علي اخراج كل حرف من المخرج الصحيح له ،مع اعطاء هذا الحرف حقه ومستحقه من الاحكام والصفات المختلفة ،اذ ان علم التجويد يعتبر من العلوم التي تقوم بالبحث في القواعد التي تعمل علي تصحيح التلاوة ،حيث ان التجويد من الناحية التطبيقية واجب علي كل مسلم ،اذ ان فاعله يثاب علي فعله ،بينما يأثم تاركه .
الحكم التجويدي في قوله تعالى (من أقصا) إخفاء
يذكر هنا بان الرسول محمد صل الله عليه وسلم زالصحابة رضي الله عنهم كانوا يقرؤون القران الكريم مجودا سجية ،وذلك من غير ان يحتاجوا لتعلم احكام التجويد ،وذلك بسبب انهم كانوا عربا أقحاحا ،فالتجويد لم يقم الا بعد دخول الاعاجم في الاسلام.
الحكم التجويدي في قوله تعالى (من أقصا) إخفاء
الاجابة :
- العبارة (خاطئة)،والصحيح إظهار حلقي