الحكم التجويدي في قوله تعالى ( فضلاً من الله )،يعتبر علم التجويد بانه التعرف علي كيفية النطق بالكلمات القرانية ،وذلك كما نطقها النبي محمد صل الله عليه وسلم ،حيث يؤخذ التجويد مشافهة عن شيخ او استاذ عنده الاجازة بتعليم التجويد ،والذي كانت بداية علمه عند اتساع رقعة الدولة الاسلامية،وذلك في القرن الثالث الهجري ،وكان ذلك بسب كثرة الخطا واللحن في القران الكريم ،حيث دخل في الاسلام اعداد كثيرة من غير العرب ،فبدأ علماء المسلمين بتدوين احكام التجويد وقواعده المختلفة والمتنوعة .
الحكم التجويدي في قوله تعالى ( فضلاً من الله )
يذكر هنا بانه يقال بان اول من جمع علم التجويد في كتاب هو الامام ابو عبيد القاسم بم سلام ،وذلك في القرن الثالث الهجري ،وقد جاء ذلك في كتابه المسمي بكتاب القراءات ،وتعلم أحكام التجويد في فرض كفاية،اما العمل به فهو فرض عين علي كل مسلم ومسلمة .
اجابة سؤال الحكم التجويدي في قوله تعالى ( فضلاً من الله )؟
الاجابة :