إذا صلى المرء وهو يريد التقرب بها لغرض من الدنيا فقد وقع في نوع من شرك الألوهية وهو،الشرك يعني اتخاذ الفرد شريكا لله ،سواء كان من الانس او الجن ،والشرك نوعان وهما الشرك الاكبر والشرك الاصغر ،فالشرك الاكبر هو المترتب عليه القيام بامور تدخل صاحبها في النار ،حيث ينقسم الي : الشرك في الربوبية ،الشرك في الاولوهية،الشرك في الاسماء والصفات .
إذا صلى المرء وهو يريد التقرب بها لغرض من الدنيا فقد وقع في نوع من شرك الألوهية وهو
يذكر هنا بان الله سبحانه وتعالي أباح للمسلمين التقرب اليه بالصلوات المشروعة ،وذلك من اجل التقرب اليه بغرض من اغراض الدنيا ،اذ انه من بين هذه الصلوات :صلاة الحاجة ،صلاة الاستسقاء،صلاة الاستخارة .
اجابة سؤال إذا صلى المرء وهو يريد التقرب بها لغرض من الدنيا فقد وقع في نوع من شرك الألوهية وهو؟
الاجابة :