يتعرض الداعي إلى توحيد الله للأذى أثناء دعوته فما الواجب عليه تجاه الساخرين منه ،والمكذبين لدعوته ؟ منذ فجر التاريخ وكل الأنبياء الذين جاؤوا للدعوة لتوحيد الله عزوجل، هم يتعرضون لأنواع عديدة من التكذيب والسخرية والتعذيب والاهانة، وبعض الأنبياء قد تعرضوا للتعذيب بالشديد وبعضهم تعرضوا للقتل.
يتعرض الداعي إلى توحيد الله للأذى أثناء دعوته فما الواجب عليه تجاه الساخرين منه ،والمكذبين لدعوته ؟
يذكر ان كافة الأنبياء الذين جاؤوا بدعوات التوحيد لله عزوجل قد تعرضوا للسخرية والتكذيب من قبل الساخرين وغيرهم، فعندما يتعرض الداعي إلى توحيد الله للأذى أثناء دعوته فما الواجب عليه تجاه الساخرين منه ،والمكذبين لدعوته ؟
الإجابة هي:
الصبر واحتساب الاجر عند الله.