على الداعيه البدء بالاهم في الدعوه قال تعالى، من اهم النعم التي انعم الله تعالي بها علي عباده المسلمين ،انه خصهم بنعمة عظيمة وهي نعمة الاسلام ،اذ انها تعتبر نعمة كبيرة ولا يعدلها اي شيئ من النعم الاخري ،لذا فقد كان لزاما علي عباد الله ،ان يقوموا بشكر الله تعالي علي منه وفضله ،ويتم ذلك كله من خلال الايمان بالله وبنبيه صل الله عليه وسلم ،وكذلك بالدعوة لسبيله بالحكمة والموعظة الحسنة ايضا.
هل الدعوة لعبادة الله تعالي تعتبر ذات اهمية ام لأ؟
حيث تعتبر الدعوة لله تعالي ذات اهمية عظيمة ومكانة كبيرة في الدين الاسلامي ،فهي تعد من افشل الاعمال ،كما وانها تعد ايضا من اقرب القربات التي يقوم العبد المسلم من خلالها بالتقرب لله تعالي ،فالدعوة لعبادة الله عزوجل ،تعتبر هي مهمة جميع الانبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام ،كما وانها اصبحت فيما بعد مهمة اصحابهم واتباعهم ايضا.
اجابة سؤال على الداعيه البدء بالاهم في الدعوه قال تعالى؟
يذكر هنا بانه يكون للداعية مكانة عظيمة عند الله تعالي ،كما ويذكر بانه كانت قد تجلت مكانة الداعية لعبادة الله تعالي في كلا من القران الكريم ،السنة النبوية المطهرة ،وذلك من خلال العديد الامور المختلفة والمتنوعة والمتعددة ايضا .
الاجابة :