للقياس ست قواعد رئيسية 1 نقطة، تعددت مصادر التشريع الاسلامي مبدوئة بالقران الكريم كلام الله تعالى الحق الذي انزله على رسوله محمد خاتم الانبياء والمرسلين صل الله عليه وسلم، وتأتي السنة النبوية الشريفة كمصدر تشريغي ثاني، ومن ثم يأتي الاجماع ثم القياس، فالقياس هو المصدر الرابع من مصادر التشريع الاسلامي في التوصل الى الاحكام الشرعية والفقهية والدينية.
من مصادر التشريع الاسلامي
يلجأ علماء الدين الى الاخذ بالقياس في المسائل الفقهية والتشريعية في حال لم يتم ايجاد الدليل في القران الكريم والسنة والاجماع ما بين العلماء والمذاهب الفقهية، فيتم قياس الامر بشيئ اخر في احد مصادر التشريع وذلك تبعا لاشتراكهم في ذات العلة والسبب.
ما هو القياس واهميته
يضم القياس ستة قواعد اساسية، يتم اللجوء اليه في التوصل الى حل مسألة دينية، فقهية، حياتية، استنادا على العلة المشتركة باحدى مصادر التشريغ سواء سنة او اجماع او قران كريم، فلكل مصدر اهمية ويكمل كل منهم الاخر في الاحكام الشرعية.