إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب، البول يعتبر احد الامور السائلة التي تخرج من الجسم ،اذ انه ومع البول تخرج جميع السموم الموجودة بالجسم ،لذا فالبول يعتبر من الامور النجسة والتي يجب الغسل الجيد بعده ،اذ انه توجد بعض الامور التي يقوم بها الشخص وتوجب بعدها الغسل ومنها ما يوجب الوضوء ،فيجب معرفة ماهي الفروق مابين ما يجب بعده الغسل وما يجب بعدها الوضوء فقط .
إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب
حيث ان خروج البول او اصابته للبدن ،يعد من النجاسة والتي تصيب الفرد ،اذ انه لا يعتبر من الكبائر ،اذ ان الكبائر من الذنوب كالشرك بالله ،فهي م نالامور التي لا يغفرها الله عزوجل ،كما وانها من الامور التي تؤدي لهلاك صاحبها في الدنيا والاخرة ايضا ،لذا فيجب الابتعاد كل البعد عن هذه الكبائر ،وذلك بشكل نهائي .
اجابة سؤال إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب؟
يذكر هنا بانه توجد العديد من الامور التي تكون ناقضة للوضوء ،والتي يجب علي الفرد بعدها اعادة الوضوء مرة اخري ،وذلك كخروج الريح ،النوم ،البول ،كما ويذكر بانه وعند اصابة بدن بعض الاشخاص بالبول ،فانهم يقومون بالاغتسال الجيد نتيجة لذلك .
الاجابة :
- اصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وليس من كبائر الذنوب .