من المواضع التي تباح فيها الغيبة، تعتبر الغيبة من الاشياء التي حرمها الدين الاسلامي وحث المسلمين على عد القيام باغتياب بعضهم البعض وذلك لما فيه من اثم كبير وحق عظيم لم يغتاب عند الشخص المغيب الذي يقوم بالغيبة يوم القيامة.
المواضع التي تباح فيها الغيبة
يوجد الكثير من الاعمال التي يجوز فيها الغيبة والتي نذكر منها الاصلاح بين الناس والقيام بعمل الخير الكثير والذي يتم من خلاله القيام بالكثير من الاجراءات المهة التي حث عليها الدين الاسلامي لعدم الوقوع في الغيبة .
من الحالات التي تباح فيها الغيبة
من الحالات التي تجوز فيها الغيبة والتي قام علماء المسلمين ببيانها هي التظلم والاستعانة والاستفاء وتحذير المسلمين من شره وأن يكون مجاهرا بفسقة او بدعته والتعريف والتي تدل على شخص مثل لقب لا يعرف هذا الشخص الا من خلاله.
الاجابة: التظلم والاستعانة والاستفاء وتحذير المسلمين من شره وأن يكون مجاهرا بفسقة او بدعته والتعريف وتم اجمالها في
الذَّمُّ ليس بغِيبةٍ في سِتَّةٍ مُتَظَلِّمٍ ومُعَرِّفٍ ومُحَذِّرِ
ولمُظْهِرٍ فِسْقًا ومُسْتَفْتٍ ومَنْ طَلَبَ الإعانة في إزالة مُنْكَرِ