العنصرية القبلية والإقليمية لا تعد من مهددات الوحدة الوطنية ، ليكون المجتمع قويا و متماسكا لا بد من إرساء الأمن و الإستقرار ، و أن يكون جميع أفراده هدفهم واحد و هو العلو بوطنهم و الإرتقاء به ، متعاونين و متكاتفين جنبا إلى جنب ، يدا واحدة و معتقد واحد .
ما المقصود بالعنصرية القبلية
كما هو معلوم للجميع فإن العنصرية تعني النوعة و التحيز لعشيرة معينة أو موالاة لقبيلة محددة أو لعائلة ، و مناصرتها سواء كانت ظالمة أو مظلومة ، كما يطلق عليه بالعصبية المناطقية أو العصبية الطائفية .
ما حكم الإسلام بالعنصرية القبلية و الإقليمية
ذكر في العديد من المواضع سواء بالقرآن الكريم أو الأحاديث الشريفة موقف الإسلام المنافي و بشدة للعنصرية أو العصبية الإقليمية أو القبلية ، لما من آثار سلبية تعود على المجتمع الإسلامي بالكره و الضغينة و البغضاء و الفرقة .
حل السؤال : العنصرية القبلية والإقليمية لا تعد من مهددات الوحدة الوطنية
- الإجابة : العبارة خاطئة .