خير العفو ما كان عند المقدرة، حثنا ديننا الاسلامي الحنيف على ضرورة النحلي بالأخلاق الحميدة والصفات الحسنة، وقد كان لنا في رسولنا الكريم محمد عليه السلام قدوة حسنة في الصفات والاخلاق الحسنة فقد كان كريما صادقا متسامحا.
معى خير العفو ما كان عند المقدرة
ومن الجدير بالذكر ان العفو عند المقدرة والصفح عن المسيء من الأخلاق العظيمة حيث قال الله تعالى في كتابه العزيز " فاصفح عنهم وقل لهم سلام" ويكون الصفح الجميل بالعفو عمن اساء الينا وعدم عتابه، فالعفو من شيم الرجال .
هل خير العفو ما كان عند المقدرة
ويعتبر العفو من الامور المستحبة التي يمكن ان تحد من الخلافات وتنشر المحبة وتهدا نار الحقد، والعفو لا يعني التنازل عن الكرامة كما يرى البعض بل هو في الحقيقة عزة وكرامة وترفع عن المسيء اقتداء بنبينا محمد صل الله عليه وسلم.
الاجابة: العبارة صحيحة