معنى معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى، ذكرت الأية السابقة" ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة اعمى" في سورة طه وهي من السور المكية التي تناولت اركان العقيدة الاسلامية ووضحت عقاب الذين يصدون عن ذكر الله عز وجل.
فقد حذر الله تعالى الذين يعرضون ويخالفون ما انزل على النبي محمد عليه السلام فانه سوف يعيش عمره في شقاء وتعب وضيق الحال والصدر وان لم يبدي ولم يظهر ذلك لاحد، فالله تعالى قادر على تبديل حال الانسان ان كفر بانعم الله وجحدها.
فذكر الله عز وجل يكون باللسان والقلب والجوارح وصدق النية والاخلاص لله تعالى، فمن يعرض عن هذا الذكر فان الله تعالى سوف يجعل حياته نقمة ويسودها الضنك في الدنيا والاخرة اذ يشعر في الدنيا بضيق شديد وعدم انشراح صدره.
الاجابة: اي عدم انشراح الصدر وعدم الشعور بالطمانينة والراحة ويم القيامة يعمي الله بصره