في قصة إسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه حينما طلب الصحيفة من أخته قامت بإعطائه الصحيفة، قبل إسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقط طلبا من أخته أن تعطيه الصحيفة التي بها القرآن الكريم فرفضت ذلك حيث انه أخته لم تامر هو بالوضوء فقط بل إنما أمرت هو بالغسل.
في قصة إسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه
كمن يغتسل من الجنابة كما جاء في الرشاد الصالحين حيث قالت لي اخوهم يا أخي إنك نجس على شركك بأنه لا يمسه إلا طاهر فقام عمر فاغتسل فاعطته الصحيفة وفي رواية ابن كثير أنها قالت لي أخيها إنك نجس ولا يمسه إلا المطهرون.
ما هي قصة عمر بن الخطاب مع اخته عند اسلامه
ولست أمنك فاغتسل كغسلك من الجنابة وهذا حدث في مكة ولا في بداية انتشار الإسلام، فقد قال الله تعالى في كتابه العزيز: لا يمسه الا المطهرون، صدق الله العظيم، فكل من هو على جنابة صغرى او كبرى عليه ان لا يمس القران الكريم.