0 تصويتات
بواسطة (400ألف نقاط)

بحث عن ليلة القدر pdf ، إن أعظم ليلة في العام هي ليلة القدر ، و هي الليلة المباركة التي خصها الله سبحانه و تعالى بفضائل مميزة و مدهشة ، يتنافس في أداء العبادة فيها و الأعمال الحسنة جميع المسلمين .

متى تأتي ليلة القدر 

إن ليلة القدر هي ليلة مميزة و مباركة ، تأتي في الليالي الوترية بالعشر الأواخر من رمضان ، و هذه الليلة تمثل القدر الكبير و الشرف العظيم ، و تعادل بخيرها و عبادتها عبادة ألف شهر .

ما هو فضل ليلة القدر 

إن هذه الليلة هي ليلة عظيمة و مباركة أنزل الله فيها القرآن الكريم ، و فيها تم فيها كتابة الأقدار و الأرزاق و الآجال طوال العام ، و بهذه الليلة تتنزل الملائكة فتعم البركة و الرحمة و الخير ، و تخلو فيها الليلة من الشر و الأذى . 

حل السؤال : بحث عن ليلة القدر pdf 

الإجابة : 

  • ليلة القدر هي إحدى ليالي شهر رمضان المُبارك، تأتي في العشر الأواخر من هذا الشهر الذي يهلّ على الأمة الإسلاميّة المُحمديّة كلّ عام، وهي من أفضل لياليه، ففي هذه الليلة يزداد شرف رمضان وعظيم فضله على بقية شهور العام، وليلة القدر ليلة مُباركة ذات قدر كبير وشرف عظيم؛ إذ تعدل هذه الليلة ألف شهر لا ألف ليلة، وهي بذلك هدف كلّ قائم وبغية كلّ مُجتهد، ولقد أَجمع المسلمون على فضل هذه الليلة وفضل قيامها، وأنَّ الفائز من ظفر بها وبخيرها.
  • وحريّ بالأمة المُحمديّة إحياء هذه الليلة بالاعتكاف والقيام، فخير طريق للفوز بها هو الاعتكاف في العشر الأواخر من أيام شهر رمضان المُبارك، فمن طلب النفيس هان عليه كلّ ما بُذل من الرخيص، فاغتنموا هذه الليلة العظيمة التي شهدت نزول القرآن الكريم كلام الله جلّ في علاه، امتثالًا لقوله تعالى: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ * لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ * تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ * سَلاَمٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ}.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (400ألف نقاط)
مختارة بواسطة
 
أفضل إجابة
حل السؤال : بحث عن ليلة القدر pdf

الإجابة :

ليلة القدر هي إحدى ليالي شهر رمضان المُبارك، تأتي في العشر الأواخر من هذا الشهر الذي يهلّ على الأمة الإسلاميّة المُحمديّة كلّ عام، وهي من أفضل لياليه، ففي هذه الليلة يزداد شرف رمضان وعظيم فضله على بقية شهور العام، وليلة القدر ليلة مُباركة ذات قدر كبير وشرف عظيم؛ إذ تعدل هذه الليلة ألف شهر لا ألف ليلة، وهي بذلك هدف كلّ قائم وبغية كلّ مُجتهد، ولقد أَجمع المسلمون على فضل هذه الليلة وفضل قيامها، وأنَّ الفائز من ظفر بها وبخيرها.
وحريّ بالأمة المُحمديّة إحياء هذه الليلة بالاعتكاف والقيام، فخير طريق للفوز بها هو الاعتكاف في العشر الأواخر من أيام شهر رمضان المُبارك، فمن طلب النفيس هان عليه كلّ ما بُذل من الرخيص، فاغتنموا هذه الليلة العظيمة التي شهدت نزول القرآن الكريم كلام الله جلّ في علاه، امتثالًا لقوله تعالى: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ * لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ * تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ * سَلاَمٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ}.
مرحبًا بك إلى حلول الكتاب، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...