من يقع في الشبهات، فقد استبرأ لدينه، وعرضه، لم يكن للشبهلت اي وجود في عهد النبي محمد صل الله عليه وسلم لكنها بدات بالظهور بعد وفاته حيث سعى العلماء لبيان بعض الاحكام عن طريق الاجتهاد والقياس معتمدين على أربعة مصادر للتشريع الاسلامي وهم القرءان والسنة والقياس والاجماع
هل عبارة من يقع في الشبهات، فقد استبرأ لدينه، وعرضه صحيحة
تنتشر عبارة من يقع في الشبهات فقد استبراا لدينه وعرضه كثيرا في عصرنا الحالي لكنها تعتبر من العبارات الخاطئة والصحيح ان من ابتعد عن الشبهات هو من استبرأ لدينه وعرضه اما بالنسبة لمن يقع في الشبهات فهو وقع في الامور المحرمة ودخل في الحرام
من يقع في الشبهات، فقد استبرأ لدينه، وعرضه هل العبارة السابقة صحيحة
وقد حذرنا العلماء من الاقتراب من الشبهات وذلك لتجنب الوقوع في المحرمات والمحظورات، وتعرف الشبهات بانه عبارة عن الامور التي يلتبس في صدور الحكم عليها اذا ما كانت حلالا ام حراما، ويترتب على من وقع في الشبهات العديد من الاحكام المختلفة
الاجابة: العبارة خاطئة