0 تصويتات
بواسطة (219ألف نقاط)

الباعث الحقيقي للكرم هو بغية الأجر من الله تعالى، ان الكرم من أنبل الصفات الحميدة التي امرنا الاسلام بالتحلي بها، ولقد كن لنا في رسولنا الكريم محمد عليه السلام القدوة الحسنة في الكرم والسخاء والعطاء فلم يبخل يوما في حياته على صغير او كبير او على غني او فقير.

أثار الكرم على صاحبه 

كما ان الكرم من صفات الله عز وجل فالله تعالى كريم، وكثيرا ما نلاحظ ان الشخص الكريم دائما في نعمة حيث ان الله تعالى يزيد ويبارك في نعمه ما دام حامدا شاكرا معطاءا كريما يبخل ولا يمن على احد ويكون غايته ونيته من الكرم هو نيل الأجر والثواب من الله تعالى.

الباعث الحقيقي للكرم هو 

فالكرم من العبادات التي يفعلها المؤمن يبتغي فيها مرضات الله تعالى والأجر والثواب حيث ان الكريم يعطي ولا ينتظر مقابل ويعطي بالسر دون الجهر والتفاخر، فخير الناس هو اكرمهم اذ ظان البخيل لا يؤتمن على شيء، والله عز وجل يحب الكرماء. 

الاجابة: العبارة صحيحة

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (219ألف نقاط)
مختارة بواسطة
 
أفضل إجابة

لاجابة: العبارة صحيحة

مرحبًا بك إلى حلول الكتاب، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...