0 تصويتات
بواسطة (400ألف نقاط)

خوف العبد من الله تعالى أن يعاقبه في الدنيا أو الآخرة وخوفه من مقامه بين يدي الله في الآخرة هو  ، إن الله سبحانه و تعالى صريحا بتعاليمه و أوامره ، و ما خلقنا عبثا ، فقد خلقنا للتوحيد و العبادة كما خلق كل شيء بهذا الكون ، و نحن جميعا موقنين بأنه الخالق العظيم و القادر على كل شيء .

ما هو الخوف من الله 

إن الخوف من الله تعالى و خشيته هو عبادة يتقرب بها المسلم من الله سبحانه ، فهي عبادة تخص القلب ، و ليس لها أي عمل ظاهر للجوارح ، فموطنها القلب كما التوكل و الرجاء و غيرها .

ما المقصود بمفهوم الخوف من الله 

إن لهذا المفهوم العديد من المعاني ، فالخوف من الله يكمن بكونه من يملك الأرزاق و الأعمار ، و الصحة و المرض و كافة شؤوننا ، و الخوف من عذابه و هو الأقل فهناك من يخاف لذكر العذاب و أنواعه ، و يكون هذا الخوف هو أكبر رادع و محرك لهم لعبادة الله و الحرص على الأعمال الحسنة و نيل رضى الله .

حل السؤال : خوف العبد من الله تعالى أن يعاقبه في الدنيا أو الآخرة وخوفه من مقامه بين يدي الله في الآخرة هو  

  • الإجابة : الخوف .

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (400ألف نقاط)
مختارة بواسطة
 
أفضل إجابة
حل السؤال : خوف العبد من الله تعالى أن يعاقبه في الدنيا أو الآخرة وخوفه من مقامه بين يدي الله في الآخرة هو  

الإجابة : الخوف .
مرحبًا بك إلى حلول الكتاب، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...