ما الدليل الذي ذكره الشيخ في ذم اليأس؟ ، خلق الله الانسان ، وجعل من الدعاء والتقرب الى الله باباً في الخروج من أشد الازمات مع الاخذ بالاسباب ، فالله سبحانه وتعالى أمرنا بعدم القنوط من رحمة الله عز وجل ، وقد ساق الله لنا الادلة الكبيرة في القرآن الكريم في عدم اليأس من رحمة الله ، وانه اذا اراد أمراً فانما أمره بين حرفين هما الكاف والنون .
حكم ذم اليأس والقنوط
ذكر القرآن الكريم الكثير من المواضع التي نهى الله سبحانه وتعالى فيها عن ذم اليأس والقنوط من رحمة الله عز وجل ، ومن ذلك ما جاء في سورة الحجر في الآية الخامسة والخمسين من قوله تعالى " قالوا بشرناك بالحق فلا تكن من القانطين قال ومن يقنط من رحمة ربه الا الضالون " وهذا في قصة ضيف ابراهيم .
آيات في ذم اليأس وحكمه
يزخر القرآن الكريم بالكثير من الادلة والايات حول القنوط من رحمة الله سبحانه وتعالى ، ومن أبرز هذه الآيات ما دل على ان القنوط من رحمة الله عز وجل يسبب للانسان المسلم العديد من السلبيات التي منها اضعاف الايمان بقدرة الله عز وجل وقد كثرت الايات في النهي عن الذم لليأس .
حل سؤال ما الدليل الذي ذكره الشيخ في ذم اليأس؟
- الدليل الذي ذكره الشيخ هو الآية 55 / 56 من سورة الحجر .