0 تصويتات
بواسطة (400ألف نقاط)

شرح قصيدة حنين إلى الشام للصف الثامن ، إن القصيدة هي أحد ضروب الأدب العربي المقسم لنثر و شعر ، و قد تم اشتقاقها لغويا من جذر كلمة قصد المرتبطة بفكرة النية و التوجه ، و تمتاز بجمالها و جذبها للإنتباه و استحسان السامعين لها.

ما التعريف الكلاسيكي للقصيدة 

إن القصيدة عبارة عن موضوع شعري يتكون من أبيات سواء كانت كثيرة أو قليلة ، و تتغير فيها الخصائص الشكلية بتغير العصور ، فتأخذ شكل الموشحات و المربعات و المسدسات ، و لكنها لم تتغير بشكل كبير منذ حوالي الألفي عام ، و لا بد فيها من الإلتزام بالوزن و القافية ، بينما ما تغير هو خصائصها الموضوعية تبعا للعصور المتتالية .

ما هي عناصر القصيدة 

إن القصيدة أحد أنواع الفن و الدليل الشاهد على قوة فصاحة و بيان و بلاغة العرب ، و تشتمل القصيدة على العديد من العناصر الرئيسية مثل العاطفة و الفكرة و الخيال و الأسلوب و النظم ، و تتنوع أغراضها ما بين الفخر و الغزل و الهجاء و الرثاء و المدح و الوصف .

حل السؤال : شرح قصيدة حنين إلى الشام للصف الثامن 

  • الإجابة : البيت اﻷول: أدعوا الله أن يروي أرض دمشق غيثآ غزيرآ فهي التي كنا نلتقي فيها بأحبتنا الذين إبتعدنا عنهم وتغمرنا سعادة اللقاء. 
  • البيت الثاني: وسقاها الله فيضآ من دموعي التي تعادل البحر من شدة شوقي فإني وجدت ماء المطر قليلآ لا يوفيها حقها. 
  • البيت الثالث : إن الشام موطن ومسكن اﻷهل واﻷحبة وكل عزيز على قلبي. 
  • البيت الرابع والخامس: أقسم مهما بعدت المسافات بيني وبينها فإن البعد والقرب لا يغير من عظمة الحب لها في السر والعلن. البيت السادس: يحرك الشوق والحنين في قلب كل ضوء يلمع في السماء وكل ريح لطيفة تهب من جهة الوطن.
  •  البيت السابع: وكلما سمعت صوت هديل الحمام أتذكر الليالي الجميلة التي كنا نلتقي فيها مع أحبتنا في الوطن فأحسب أن يبكي حزنآ علي فأجيبه ببكاء أشد.
  • البيت الثامن: أرجو من الله أن تعود اﻷيام الجميلة فنجتمع مع أحبتنا فيأتي علينا الصباح والمساء ونحن في أحسن حال.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (400ألف نقاط)
مختارة بواسطة
 
أفضل إجابة

حل السؤال : شرح قصيدة حنين إلى الشام للصف الثامن 

  • الإجابة : البيت اﻷول: أدعوا الله أن يروي أرض دمشق غيثآ غزيرآ فهي التي كنا نلتقي فيها بأحبتنا الذين إبتعدنا عنهم وتغمرنا سعادة اللقاء. 
  • البيت الثاني: وسقاها الله فيضآ من دموعي التي تعادل البحر من شدة شوقي فإني وجدت ماء المطر قليلآ لا يوفيها حقها. 
  • البيت الثالث : إن الشام موطن ومسكن اﻷهل واﻷحبة وكل عزيز على قلبي. 
  • البيت الرابع والخامس: أقسم مهما بعدت المسافات بيني وبينها فإن البعد والقرب لا يغير من عظمة الحب لها في السر والعلن. البيت السادس: يحرك الشوق والحنين في قلب كل ضوء يلمع في السماء وكل ريح لطيفة تهب من جهة الوطن.
  •  البيت السابع: وكلما سمعت صوت هديل الحمام أتذكر الليالي الجميلة التي كنا نلتقي فيها مع أحبتنا في الوطن فأحسب أن يبكي حزنآ علي فأجيبه ببكاء أشد.
  • البيت الثامن: أرجو من الله أن تعود اﻷيام الجميلة فنجتمع مع أحبتنا فيأتي علينا الصباح والمساء ونحن في أحسن حال.

مرحبًا بك إلى حلول الكتاب، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...