اخوان قد روي المقدم منهما متتابعان في الكتاب تجدهما ؟، قابيل وهابيل حيث أنهم كانوا قد قدمزا إلى الله سبحانه وتعالى قرابين وقد تقبل الله سبحانه وتعالى قربان هابيل وذلك كان لصدق نواياه وحسن نيته، ولم يتقبل الله قربان قابيل وذلك كانا لسوء نيته حيث قد قال قابيل لاخيه هابيل وذلك بنية الحسد ( لاقتلنك ).
من هما اخوان قد روي المقدم منهما متتابعان
وذلك لأن الله قبل قربان هابيل ولم يتقبل قربان قابيل وقد رد قابيل على هابيل بقوله ( إنما يتقبل الله من المتقين )، والذي كان رده فيه النصح والإرشاد، وبعد ذلك انتقل هابيل من وعظ أخيه بتطهير قلبه من الحسد والغل الا أن يذكره برابطة الأخوة وما بينهم من التسامح بقوله ( لئن بسطت إلي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك إني أخاف الله رب العالمين ).
ما هي قصة قابيل وهابيل
وبعد ذلك قامة هابيل بتحضير أخيها قابيل من سوء المصير والخاتمه إن اصر على فعلته حيث قال ( إني أريد أن تبوء بإثمي وإثمك فتكون من أصحاب النار وذلك جزاء الظالمين )، ولكن قابيل لم يعطي أهمية للنصائح لاخيه هابيل وأنساق مع هوى داخله وقد زينت له نفسه بأن يقدم على قتل أخيه فقتل أخاه.