والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم غيركم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم، هناك العديد من الأحاديث النبويه الشريفه، والتى تعبتر هذه الاحاديث هى التى تحتوى على المعلومات المختلفه، والتى لها العلاقه فى الاحكام الشرعيه المتعدده.
لو لم تذنبوا لَذَهَبَ اللهُ بِكُمْ الدرر السنية
لقد روى عن النبي محمد ( صلى الله عليه وسلم) العديد من الأحاديث النبوية الشريفه، والتى توضح العديد من الاحكام الشرعيه ، وتفسر العديد منها، وبعضها له العلاقه فى كيفية القيام بالأعمال الصالحه.
إجابة السؤال: والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم غيركم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم
لقد حذرنا النبي محمد ( صلى الله عليه وسلم) من العديد من الأعمال التى تؤدي إلى إرتكاب الأثام، ولقد بين لنا الأعمال الصالحه التى نتقرب بها إلى الله سبحانه وتعالى، العديد من الأحكام الشريعه.
- الحل/
- معنى الحديث أن الله -سبحانه وتعالى- قضى في سابق علمه أنه لابد من وقوع الذنوب حتى تظهر آثار مغفرته ورحمته سبحانه، واسمه التواب الغفور والعفو؛ لأنه -جل وعلا- لو لم يكن هناك ذنوب؛ لم يكن لمعنى العفو والغفور والتواب معنى، فهو سبحانه وتعالى سبق بقضائه وعلمه أن الجن والإنس يذنبون؛ فيتوب الله على من تاب، ويغفر الله لمن شاء، ويعفو عمن شاء، سبحانه وتعالى.