التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو، قال تعالى: قالوا إنا تطيرنا بكم ۖ لئن لم تنتهوا لنرجمنكم وليمسنكم منا عذاب أليم، صدق الله العظيم، نهى ديننا الاسلامي عن التطير اي التشاؤم من الايام او من السنين او من الشهور او من امر ما معين، فقد كان قديما يتطيرون من الزواج في شهر شوال.
قال صل الله عليه وسلم: ليس منا من تطير ولا من تطير له او تكهن او تكهن له او سحر او سحر لهو، فنهانا النبي عليه السلام عن التشاؤم والتطير والتذمر والكهانة، ك علماء الفلك والتنجيم الذين يحددون الايام السيئة والايام الجيدة لمتابعيهم.
ما هو حكم التطير
قال الرسول صل الله عليه وسلم: لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر، والصفر هي نوع من الطيور كان يقتدى بها في التشاؤم والتفاؤل، ف كل التشاؤم والتطير في الاسلام منهي عنه ولا يجوز، في الزمن القديم مثلا كانوا يتشائمون من يوم الاربعاء.