حديث نصف شعبان يغفر الله، يعتبر شهر شعبان من الشهور المباركة التي تسبق شهر رمضان ويلي شهر رجب وهو الشاهر الثامن في ترتيب الشهور الهجرية حيث يستقبل المسلمون شهر شعبان بكثرة الطاعات وزيادة الاعمال التي تقربهم الى الله تعالى.
وقد ثبت عن النبي محمد عليه السلام انه كان يصوم في شهر رمضان ويكثر من العبادات والطاعات فهو شهر القربات الى الله تعالى، ترفع فيه اعمال العباد وخصوصا في ليلة النصف من شعبان والتي ينزل الله الى السماء الدنيا ويغفر لجميع الخلائق.
روي عن النبي محمد عليه السلام في فضائل ليلة النصف من شعبان" ان الله تعالى ينزل في ليلة النصف من شعبان فيغفر لأهل الأرض الا مشرك ومشاحن" رواه أو موسى الأشعري واخرجه بان ماجه وصححه الالباني، وشهر شعبان من الشهور المستحب فيها الصيام
الاجابة: " ان الله تعالى ينزل في ليلة النصف من شعبان فيغفر لأهل الأرض الا مشرك ومشاحن"