ماذا لو عاد معتذرا لطلبت له فنجان قهوة، كثيرا ما نقرأ بعض الحكم والتغريدات المعبرة على مواقع التواصل الاجتماعي والتي سرعان ما تلامس قلوبنا وكانها تطابقت تماما مع ما نود ان تقوله او نعبر عنه فربما تكون الكتابة هي السبيل الوحيد للتحرر مما نشعر به.
ماذا لو عاد معتذرا
وان اردنا ان نقرأ سطور الحكم فلن ننتهي فالحياة ما هي الا تجربة نخوضها جميعا ونعيش تفاصيلها لحظة بلحظة بحلوها ومرها، لكن الانسان الذكي هو من يتعلم من تجاربه وتجارب الاخرين فلا يقع في الخطا مرتين فيدرك تماما ما يجب عليه فعله.
من اجمل ما قرات
ومن اجمل الخواطر التي قراتها" ماذا لو عاد معتذرا.. لطلبت له فنجانا من القهوة، واحسنت استقباله وسألته ذكرني بك فالوجوه العابرة كثيرة وانا لا أذكر أني اعرفك قبلا لملم بقايا كرامتك وارحل اما عن فنجان القهوة فانا معتاد على اكرام ضيفي حتى وان لم يكن مرحبا
الاجابة: ماذا لو عاد معتذرا.. لطلبت له فنجانا من القهوة، واحسنت استقباله وسألته ذكرني بك فالوجوه العابرة كثيرة وانا لا أذكر أني اعرفك قبلا لملم بقايا كرامتك وارحل اما عن فنجان القهوة فانا معتاد على اكرام ضيفي حتى وان لم يكن مرحبا به