ينقسم التفسير بالرأي إلى قسمين هما، علم التفسير او توضيح الشيء وشرحه وإزالة الغموض عنه للوصول للمقصد الحقيقي من الكلام، اما اصطلاحاً فهو، علم يقوم على شرح وتفسير معاني آيات القرآن الكريم ويوضحها ويبينها ويبحث في المقصود من كل آية، ويتعدى تفسير الآيات في كونه يستنب ط الأحكام الشرعية والعماني التي تخفى علينا وتكون غير واضحة في الآيات، حيث يقوم بكل هذا مفسرين مختصين ودارسين وعلماء في الدي والشريعة الإسلامية.
ينقسم التفسير بالرأي إلى قسمين هما
وينقسم التفسير لأنواع عديدة ومتعددة، والتي منها التفسير بالرأي، حيث ينقسم الأخير لقسمين ألا وهما:
- التفسير المحمود: وهو عبارة عن التفسير الذي يؤديه أصحاب العلم والخبرة والعالمين بعلوم التفسير وبكلام الله عزو جل جيداً، فهو عالم من علماء التفسير والقرآن الكريم، ما يجعله مخول تماماً لتفسير القرآن الكريم وإعطاء رأيه الصريح والواضح في التفسير، حيث يعتمد في تفسيره على القرآن الكريم، والسنة النبوية وما ورد عنها.
- التفسير المذموم: وهو التفسير الذي يقوم به من هم من غير أصحاب العلم او الخبرة، فتجد المرء يفسر في القرآن الكريم ما يناسب هواه ورأيه ومذهبه، ما يجعله يفسر آيات القرآن تفسير خاطئ، الامر الذي قد يجعله يقع في الإثم والافتراء على الله، لذا فإن ينقسم التفسير بالرأي إلى قسمين هما
الإجابة هي:
تفسير محمود.
وتفسير مذموم.