Question

قصة النملة والصرصور مكتوبة بالأمازيغية، كان يا مكان في قديم الزمن وسالف العصر والاوان كان هناك ما يسمى في نملة التي تعيش في غابة بعيدة، بالاضافة الى ان كانت هذه النملة مثالا للاجتهاد في العمل التي تقوم به

قصة النملة والصرصور مكتوبة بالأمازيغية 

من المعروف ان النملة هي التي كانت تعمل في فصل الصيف طوله من اجل ان تعيش فصل الشتاء، بالضاافة الى ان تلك النملة كانت تجمع طعامها وغذائها في فصل الصيف لسد حاجتها في فصل الشتاء والبرد التي لا تستطيع الخروج من بيتها في تلك الفصل البارد

قصة النملة والصرصور

من الجدير ان قدم البرد على تلك النملة وكانت جاهزة ما يكفي من طعانم لفصل الشتاء لان كان العمل والبحث عن الطعام في فصل الشتاء صعب خدا، كما ان كان يعيش معها في الغابة نفسها صرصور مستهتر مهمل يقضي اوقاته في الغنماء واللعب ولم جاء فصل الشتاء طلب من النمل الغذاء 

الاجابة هي 

كان يا ما كان، في قديمِ الزمان، وسالِف العصر والأوان، كان هناك نملة تعيشُ في غابة بعيدة، وكانت هذه النملة مثالًا للاجتهاد في العمل، والكدّ والتّعب، كانت تعمل طوالَ فصل الصّيف وتجمع الطّعام وتخزّنه لتأكلَ منه في الشّتاء، حيث البرد والأمطار والعمل فيه يكون صعبًا عادةً، وكان يعيش معَها في الغابة نفسِها صرصورٌ مستهترٌ مُهمِل، يقضي أوقاتَه في الغناء واللّعب.

Answer 1

الاجابة هي 

كان يا ما كان، في قديمِ الزمان، وسالِف العصر والأوان، كان هناك نملة تعيشُ في غابة بعيدة، وكانت هذه النملة مثالًا للاجتهاد في العمل، والكدّ والتّعب، كانت تعمل طوالَ فصل الصّيف وتجمع الطّعام وتخزّنه لتأكلَ منه في الشّتاء، حيث البرد والأمطار والعمل فيه يكون صعبًا عادةً، وكان يعيش معَها في الغابة نفسِها صرصورٌ مستهترٌ مُهمِل، يقضي أوقاتَه في الغناء واللّعب.