لماذا ينبغي ان يكون الانسان قنوع، من المعروف ان الله سبحانه وتعالى خلق الانسان في هذه الحياة الدنيا وكتب كل شيء، بالاضافة الى ان اقدار الله سبحانه مكتوبة والتي يعيش الانسان في هذه الحياة يعمل بما قسم وكتب الله له .
صفات الشخص القنوع
من الجدير بالذكر ان الله سبحانه وتعالى انعم على الانسان مجموعة مختلفة من النعم المختلفة ولعل ابرزها هي نعمة العقل التي تمكن الانسان من التفكير في مجموعة من الامور الحياتية والتي يستطيع الانسان ان يحكم عقله في جميع الامور.
موقف كنت فيه قنوعا
يعرف ان استطاع الانسان ان يؤمن بما قدره الله سبحانه وتعالى له في هذه الحياة حيث انه سوف يشعر بالراحة في هذه الحياة كما انه يسعى الانسان الى تحقيق اهدافه ورغباته، بالاضافة الى انه لكن يجب ان يكون بقناعة بكل شيء
الاجابة هي
ان القناعة هي نعمة من الله لذلك كثيرا ما تذكر في الحكم والاتمثال واحاديث الحكماء