حقيقة شكر الله على الجوارح أن نستعملها في، قد منّ الله علينا بالكثير من النعم التي لا تعد ولا تحصى في حياتنا، وكان من ضمن هذه النعم الجوارح وهي كالعيون والفم واليدين والاذنين وغيرها من الجوارح التي وجب علينا شكر الله الدائم عليها، ولكن كيف لنا ان نشكر الله تعالى على هذه النعم التي انعم بها علينا، ولا نكون عبادة ناكرين لنعم الله الثرة علينا وفضله الذي لا يوافيه شكر.
حقيقة شكر الله على الجوارح أن نستعملها في
كيف لنا كبشر ان نشكر الله على النعم الكثيرة التي انعم بها علينا والتي منها الجوارح أي البصر والسمع والتذوق والاحساس واللمس وغيرها، حيث يكون ذلك من خلال اشغال هذه الجوارح بكل ما يرضي الله وطاعته وفي الخير، وابعاداها عن ارتكاب المعاصي والذنوب وكل ما يغضب الله عزوجل. ف ما حقيقة شكر الله على الجوارح أن نستعملها في
الإجابة هي:
باستغلالها في كل ما يرضي الله عزوجل، وابعادها عما يغضبه عزوجل.